من منا لا يعرف لعبة الليجو؟

إنها تلك المكعبات التي تأتي بأشكال وألوان مختلفة، ليلعب بها الأطفال من خلال تجميعها وتركيبها معاً لصناعة أشكال مختلفة. وهي أحد الألعاب التي تستخدم لتنمية ذكاء الطفل وتشجيعه على الإبداع (مثل أغلب ألعاب الفك والتركيب).

هذا هو الاستخدام الذي من أجله تم صناعة الليجو في أربيعنات القرن الماضي، لكن ما ستفاجأون به اليوم هو أن مكعبات الليجو ليست لعبة قاصرة على الصغار فقط، بل يستخدمها فنانون من كل أنحاء العالم لصناعة تحف فنية لن تصدقوا أنها مجرد قطع من الليجو، ولنبدأ من الولايات المتحدة الأمريكية:

ناثان ساوايا:

تخيلوا أن هذه التحفة الفنية المدهشة تتكون من مجموعة من قطع الليجو فقط؟!

يعود هذا العمل الفني المبتكر للفنان ناثان ساوايا الذي يعيش في مدينة نيويورك ويقوم بصناعة تحف فنية مميزة جداً من قطع الليجو، وهذه مجموعة أخرى من أعماله:

أضف تعليقك

لاتقرأ وترحل ..
بل ضع لك بصمة ابو عشرة في المكان قبيل الرحيل ..