هل الجمال الداخلي الذي يختبيء تحت السطح هو الجمال الحقيقي بالفعل؟
في محاولة للإجابة على هذا التساؤل ، قام المصور نيك فيزي (Nick Veasey) بالتقاط مجموعة من الصور لأشياء مختلفة من حولنا بالأشعة السينية!!
يحكي المصور قصته مع الأشعة السينية ويذكر أن البداية كانت بسبب جائزة في أحد علب المشروبات الغازية، فمن يجد العلبة الفائزة يحصل على 100 ألف جنيه استرليني. ولأن أحد اصدقائه كان يعمل سائقاً لنقل شحنات من المشروب الغازي قام المصور باستئجار جهاز أشعة سينية خصيصاً لمعرفة العلبة الفائزة.
يقول فيزي أنه لم يعثر على العلبة الفائزة قط لكنها كانت نواة هواية جديدة لمجموعة من الأعمال الفنية المدهشة التي سنراها في هذا الموضوع، فإليكم عينة من هذه الصور الغير مألوفة:
لكن في صورة الحافلة السابقة استعار فيزي من أحد أصدقائه آلة فحص المركبات التي تستخدمها السلطات الأمريكية لفحص المركبات التي تعبر الحدود تعبر الحدود الأمريكية !!
أما بالنسبة للجالسين داخل الباص فقام بتصويرهم بشكل منفصل ووأدمجهم مع الصورة لاحقاً.
وتزداد الصور غرابة :
يرى نيك فيزي أن تطور فنه التصوير بالأشعة السينية يكمن في دمجه واستخدامه مع فن التصوير العادي، وبالتالي نفهم الأشياء بشكل أعمق وأصدق!!
يحكي المصور قصته مع الأشعة السينية ويذكر أن البداية كانت بسبب جائزة في أحد علب المشروبات الغازية، فمن يجد العلبة الفائزة يحصل على 100 ألف جنيه استرليني. ولأن أحد اصدقائه كان يعمل سائقاً لنقل شحنات من المشروب الغازي قام المصور باستئجار جهاز أشعة سينية خصيصاً لمعرفة العلبة الفائزة.
يقول فيزي أنه لم يعثر على العلبة الفائزة قط لكنها كانت نواة هواية جديدة لمجموعة من الأعمال الفنية المدهشة التي سنراها في هذا الموضوع، فإليكم عينة من هذه الصور الغير مألوفة:
(صَدَفة!)
يقول المصور أيضاً أن أكثر ما يحب في عمله أنه حقيقي وصادق ويبين الأشياء على حقيقتها من دون تجميل أو إبهار، كما يدفعه فضوله لمعرفة كيف تعمل الأشياء لالتقاط المزيد من الصور الغريبة:للحصول على هذه الصور يتعامل نيك فيزي مع آلات الأشعة السينية المستخدمة في فحص اللوحات الفنية للتأكد من أصالتها ، و تصنيع الإلكترونيات (لتفقد اللوحات والدوائر الالكترونية) ، والتي تستعمل أيضا في الجيش ( للتحقق من الضغط المحتمل في المعدات الحربية)
أما بالنسبة للجالسين داخل الباص فقام بتصويرهم بشكل منفصل ووأدمجهم مع الصورة لاحقاً.
قنفذ البحر
