‏إظهار الرسائل ذات التسميات منوعات وطرائف. إظهار كافة الرسائل

فما يبدو وكأنه متحف للنباتات هو في الحقيقة مقر شركتي هوت وبونز الفرنسيتين في باريس!!
كان هذا المكان جزءاً من مصنع يعود بناؤه للقرن التاسع عشر لكن المصمم الفرنسي كريستيان بوتجيزر أعاد تصميمه بالكامل، وابتكر فكرة زراعة ثمانية أشجار فيكوس باندا داخل المقر ووسط مكاتبه!!

يتسع المقر لـ15 شخص يمتلك 7 منهم مكاتب منفصلة بينما يوجد الثمانية الآخرون في المساحة المفتوحة التي نراها في الصور:
يتوسط المكان لوح خشبي كبير يسير في انسيابية بخطوط مائلة ليشكل المساحات التي توجد فيها المكاتب، وتم تغطية كل مكتب بقبة زجاجية لإعطائه قدراً من التركيز والخصوصية:
المميز هو أن نفس هذا اللوح الخشبي هو في الحقيقة سقف للطابق السفلي أيضاً كما تلاحظون في هذا الرسم التوضيحي:
أبدع بوتجيزر في طريقة دمج الأشجار وسط المكاتب حتى أصبحت جزءاً متناسقاً من المكان وسط خطوطه الانسيابية، وقام بوضع 18.3 متر مكعب من التربة في المقر لزراعة هذه النباتات:
يحتوي المكتب أيضاً غرفة اجتماعات أنيقة ومطبخ وغرف للراحة:
يعود هذا التصميم لعدة سنوات ماضية وفاز بالمركز الأول في جائزة ContractWorld Award في يناير من العام 2008، لكنه لم ينتشر على الإنترنت إلا منذ أسابيع قليلة.
وختاماً أترككم مع هذه المجموعة من الصور:

ن طريق مجموعة كبيرة من البالونات:
حقق الفيلم نجاحاً كبيراً فكرته التي بدت غريبة حينها حتى على فيلم رسوم متحركة، لكن هل يمكن أن تقف تلك الفكرة (على غرابتها) عند مجرد فيلم كارتون ثلاثي الأبعاد؟!
لا فلقد قامت قناة ناشيونال جيوغرافيك بالإشراف على عمل “المنزل الطائر” وتنفيذه على أرض الواقع بالفعل:
وسيكون هذا المنزل العجيب أحد أفلامهم التي سيتم تقديمها على الشاشة الصغيرة تحت مُسمى “ما مدى صعوبة عمل ذلك”!!

قامت القناة بتنفيذ المنزل بالاستعانة بفريق من المهندسين والفنيين، وقاموا هؤلاء بإنشاء منزل (أو شكل خارجي لمنزل بدون تفصيلات داخلية) بمواصفات معينة ليكون خفيفاً قدر الإمكان للدرجة التي تسمح بأن تحمله البالونات!
شارك في هذا العمل عشرات من المتطوعين وتم إتمام المشروع في صحراء كاليفورنيا باستخدام 300 بالون من بالونات الأرصاد الجوية التي تحتوي على الهيليوم.
حلق المنزل على ارتفاع 10,000 قدم لمدة أكثر من ساعة وكان بداخله مجموعة من الأشخاص!

ما الذي يمكنك أن تفعله ببضعة قصاصات من الورق الملون؟
غالباً لا شيء.. لكن لو أضفت إليها بضع قطرات من الإبداع قد تتحول إلى لوحات فنية مدهشة:
فما تشاهدونه في هذه الصورة هو أحد فنون الرسم الغير تقليدية التي تعرف بفن الرسم بقصاصات الورق الملوّن Quilling.
قد يكون الاسم غير مألوف للكثيرين (كما هو الحال بالنسبة لي قبل كتابة الموضوع) لكن المدهش هو أن فن الرسم بقصاصات الورق الملوّن فنٌ قديم يعود لأيام الثورة الفرنسية في القرن الثامن عشر!

يعتمد هذا الفن بصورة رئيسية على قطع قصاصات متساوية من الورق في صورة شرائح طويلة ثم لفّها حول نفسها بأداة خاصة تعرف باسم إبرة لفّ الورق Needle Quilling Tool، وتأتي بعدها مهارة الفنّان في توظيف هذه القصاصات الملفوفة لصنع أعمال فنية رائعة وتثبيت قصاصات الورق بالصمغ.
نشأ هذا الفن في الأصل لتزيين أغلفة الكتب والأشياء الدينية في أوروبا أثناء الثورة، ثم تحول في القرن الثامن عشر إلى هواية لسيدات الطبقة الراقية في أوروبا كنشاط يقضين به الوقت دون إرهاق ذهني!
لم يتغير فن طيّ الورق الملوّن كثيراً منذ ظهوره لكنه تحول هذه الأيام لوسيلة دعائية وتسويقية مميزة، فضلاً عن استخدامه لتزيين الهدايا أو عمل لوحات فنية مبتكرة!
كانت كل الأعمال التي شاهدناها في الأعلى للفنانة كاثلي التي جمعت هذه اللوحات في صفحتها على DeviantArt، وعلى الرغم من جمال هذه الأعمال وتميزها إلا أن الفنانة الروسية يوليا برودسكايا ذهبت بفن الرسم بقصاصات الورق الملوّن إلى أبعد من ذلك بكثير:
حصلت برودسكايا على ماجستير في التواصل باستخدام الجرافيك عام 2006 وبدأت من حينها في ابتكار أعمال فنية أدهشت العالم كهذا البورتريه:
تعمل برودسكايا بشكل أساسي في الدعاية والتسويق وتقوم بعمل لوحات فنية لكثير من الشركات الكبيرة لترويج منتجاتها، وهذه مجموعة كبيرة من أعمالها التي أكسبتها شهرة عالمية:

السجن لزوج أخترق البريد الإلكتروني الخاص بزوجته

يخضع مواطن أمريكي لمحاكمة من المرجح أن يتم معاقبته علي أثرها بالسجن لمدة قد تصل لـ 5 سنوات, بعد أن وجهت اليه تهمة إختراق البريد الإلكتروني الخاص بزوجته.

حيث أتهم “ليون ووكر” بالقرصنة الإلكترونية, طبقاً للقوانين التي تنتجها الولايات المتحدة الأمريكية, نتيجة إختراقه الغير شرعي لبريد زوجته الإلكتروني, وجاء هذا الإختراق بعد أن شعر الزوج البالغ من العمر ثلاث و ثلاثون عاماً بالشك بخيانة زوجته له, حيث أن الزوج قد شعر بأن زوجته كلارا و التي قد تزوجت من قبلة مرتين, ما زالت علي علاقة بأحد أزواجها السابقين.

وقد قالت صحيفة الديلي تلغراف التي قامت بنشر الخبر أن ”ليون ووكر” قام بإستخدام المهارة التي يملكها في إستخدام الكمبيوتر, ليدخل إلي “أيميل” زوجته, حيث تجمعهما شبكة واحدة, وقد أكتشف الزوج العديد من الرسائل الإلكترونية, التي أكدت للزوج صحة ما كان يشك فيه.

وقام “ليون ووكر” بتسليم هذه الرسائل الإلكترونية التي حصل عليها إلي أبن زوجته الذي قد أتهمه في السابق بضرب أمه أمامه, وهذه الرسائل قد مكنت والد الأبن و الذي هو الزوج الأول من أن ينال الوصية علي الولد كاملة علي الولد.

وبعد أن قام المحققين بتضييق الخناق علي الزوج الأول, أعترف الزوج بأن الذي سلم أبنه الرسائل هو الزوج الحالي لكلارا.

وهو الأمر الذي دفع المرأة لتقوم بإتهام زوجها بهذه التهمة, وهو ما دفع فريق الإدعاء بولاية “ميتشجان” الأمريكية لتوجيه تهمة القرصنة الإلكترونية الية.

وقد قال المتهم “ليون ووكر” إنه بات يشك في زوجته (التي طلقت منه أخيراً) بعد عدم عودتها للبيت في أحد الأيام, وهو ما دفعه للتأكد من الأمر, والذي بات أنه صحيح.

كريستيان .. من الأسر إلى الحريّة .. !!

تعود قصة الأسد كريستيان لستينات القرن الماضي لكن عرض مقطع منها على اليوتيوب عام 2008 أعاد تلك القصة إلى دائرة الضوء لتصبح ظاهرة مميزة تتصدر إهتمامات الناس. لنتذكر معاً تلك القصة:

بدأت القصة منذ أكثر من 40 عاماً حين ولد شبل في حديقة الحيوانات داخل العاصمة لندن، وعندما بلغ من العمر ثلاثة شهور نزع من أحضان والديه ليتمّ عرضه للبيع، وصادف أن شاهداه الشابان John و Ace في أحد متاجر الحيوانات، وقررا شرائه واصطحابه معهما إلى شقّتهما الواقعة فوق متجر للأثاث كانا يعملان فيه، وكبر الأسد الإفريقي كريستيان وأصبح الإحتفاظ به مكلفاً، فقابلا المصور ديريك واتّفقوا على توثيق حياة كريستيان، وهكذا توفر لديهما المال لإعالته، ولكن كلّما كبر كريستيان زادت حاجته لمكان أكبر، وبعد أن احتفظا به لمدة خمسة شهور أدركا بأن الوقت قد حان ليجدا له مكاناً مناسباً، وتدفّقت عليهما العروض من حديقة الحيوانات والسيرك لشرائه، ولكنّهما رفضا إعادته إلى الأسر।

كريستيان .. من الأسر إلى الحريّة .. !!

تعود قصة الأسد كريستيان لستينات القرن الماضي لكن عرض مقطع منها على اليوتيوب عام 2008 أعاد تلك القصة إلى دائرة الضوء لتصبح ظاهرة مميزة تتصدر إهتمامات الناس. لنتذكر معاً تلك القصة:

بدأت القصة منذ أكثر من 40 عاماً حين ولد شبل في حديقة الحيوانات داخل العاصمة لندن، وعندما بلغ من العمر ثلاثة شهور نزع من أحضان والديه ليتمّ عرضه للبيع، وصادف أن شاهداه الشابان John و Ace في أحد متاجر الحيوانات، وقررا شرائه واصطحابه معهما إلى شقّتهما الواقعة فوق متجر للأثاث كانا يعملان فيه، وكبر الأسد الإفريقي كريستيان وأصبح الإحتفاظ به مكلفاً، فقابلا المصور ديريك واتّفقوا على توثيق حياة كريستيان، وهكذا توفر لديهما المال لإعالته، ولكن كلّما كبر كريستيان زادت حاجته لمكان أكبر، وبعد أن احتفظا به لمدة خمسة شهور أدركا بأن الوقت قد حان ليجدا له مكاناً مناسباً، وتدفّقت عليهما العروض من حديقة الحيوانات والسيرك لشرائه، ولكنّهما رفضا إعادته إلى الأسر

في عرين الأسد .. !!

هل تكفي الغريزة لكسب ثقة ملوك الغابة؟؟ .. كيفن ريتشاردسون Kevin Richardson يعتقد ذلك .. ويوطّدَ علاقته معهم اعتماداً على حدسه :-

علاقته هذه احتاجت إلى سنين طويلة ليبنيها .. فهو يتصرّف معهم وكأنه واحداً منهم .. يتمرّغ في التراب ويصدر أصواتاً مثلهم ويحضنهم ويلعب معهم.

بطريقته هذه يكسب قلوب أشرس الحيوانات ويشكّل معهم علاقة متينة وقويّة تدهش كل من يراه .. ويمكن أن يقضي الليل معهم دون أدنى خوف من التعرض لأي هجوم.

وطريقته في كسب ودّهم لا تقتصر على الأسود بل تتعدّى ذلك إلى الفهود والنمور والضباع ॥ ولكن تبقى الأسود هي المفضلة لديه।

هي ليست بمهمّةٍ سهلة .. ولكنّها بالنسبة لكيفن هي أكثر من مجرد شغف ..

.. ويبقى التساءل قائماً .. أليس بأسنانهم الحادة بإمكانهم القضاء عليه بعضة واحدة؟؟ .. نبقى مع المزيد من الصور :-

نستمر مع المزيد من الصور :-

والضباع لها نصيب من اللعب مع كيفن