صباح الخير / مساء النور
واسعد الله جميع اوقاتكم حبايب قلبي





في القريب العاجل :الدخان المجمد في صناعة البطاريات الخارقة










علي مر السنين شاهدنا الكثير من الاختراعات و التطورات المزهلة في عمليات انتاج الطاقة بجميع اشكالها مثل الطاقة الشمسية و طاقة الرياح و طاقة التوربينات و لكن اليوم سنتعرف علي نوع جديد من أنواع انتاج الطاقةو خصوصا في صناعة البطاريات , رأينا مجموعة هائلة من المواد الغريبة المستخدمة في صناعة البطاريات مثل القهوة و الماء .. غريب اليس كذلك !! و لم تتنتهي هذة المحاولات حيث وجد الباحثون في جامعة فلوريدا استخدام جديد للمادة الأخف وزنا ( و أكثر غرابة ) و هي الدخان المجمد أو كما يطلقون علية Aerogel .


واحد من اخف المواد المستخدمة وزنا – و يتميز بقدرتة الكبيرة علي العزل الحراري كما بالصور (الوردة موضوعة علي الهب ولا تحترق لوجود هذة المادة حائل بينها و بينه)- يحتوي ال Aerogel علي أنابيب متعددة دقيقة جدا من الكربون تسمي multi-walled carbon nanotubes أو باختصار (MWCNT) و هذة الأنابيب أدق الاف المرات من شعرة الانسان. ويقول أحد المتخصصين في هذا المجال الاستاذ تشاي أن هذة المواد في سوف تكون قادرة علي تخزين الطاقة بكميات هائلة أفضل من المكثفات و البطاريات في المستقبل القريب . وبالطبع سوف يكون لها العديد من التطبيقات المحتملة , وسوف تفتح لنا مجالات جديدة حقا لاستكشافات أخري لم نراها بسبب خصائص هذة المادة الغريبة.


أنشئت هذة المادة من قبل شخص يسمي Samuel Stephens Kistler في عام 1931 , و كانت نتيجة رهان مع صديقة من منهم يستطيع تحويل سائل الي حالة هلامية ( جيلي ) بالغاز دون حدوث انكماش !!




اضغط على الصورة لرؤيتها بحجمها الطبيعي





















.~.~.


صوره قديمه لاول امراه تمشي بشوارع الرياض





لايفوتكم بَـَس اللى ماسكه راسها يحـسبـونـها كـائن فضـائـي


.~.~.


صدق أو لا تصدّق، طفل ينسى لغته الصربية ويتحدث الانكليزية





تتفاعل تداعيات حادثة غريبة جرت في مدينة نيس الصربية، التي شهدت واحدة من اغرب الاحداث الخيالية، والتي ارتبط بالطفل الصربي ديمتري ميتروفيج (يظهر مع امه في الصورة). فقد نام هذا الطفل الذي كان في حينها يبلغ من العمر 3 سنوات، والآن 11 سنة، وعندما استيقظ من النوم نسي لغته الأم الصربية وعجز عن الكلام بها، لكنه اخذ يتحدث بلغة جديدة هي الانكليزية.
وقد ادّى الامر الى استعانة امه بمترجم لتفهم على ديميتري رغم انها كانت تعرف القليل من اللغة الانكليزية الا ان طلاقة الطفل في الحديث وتعابيره صعّبا التواصل بينه وبين محيطه الصربي التقليدي.
ويقول الطفل "ديمتري" "لقد كنت احلم بقصص وحكايات يتحدث فيها الاشخاص باللغة الإنكليزية".
وقالت صحيفة " كرواتيا تايمز" انه وفي سن الخامسة كان ديميتري يقرأ روايات هاري بوتر بطلاقة لأصدقائه وهو نادرا ما يتحدث الصربية اليوم. ويقول ديميتري "أحلم بالانكليزية، اتحدث بالانكليزية، واذا اذيت اصبع رجلي فأنا اشتم بالانكليزية ايضا".
هذه الحادثة اثارت الاستغراب في اوساط العلماء اولاً، وكذلك في اوساط الرأي العام المحلي والدولي.
اما الاطباء فقد بقوا عاجزين عن تفسير هذه الظاهرة، وتقول استاذة اللغة الانكليزية في جامعة صربيا باتانا بوفوفيج "لقد تحدثت معه لمدة ساعة باللغة الإنكليزية، ولاحظت انه يتحدث بطلاقة، وكانت لغته الانكليزية افضل من لغتي، وتبدو وكأنها لغته الاساسية".


.~.~.


عجل أو دب صيني؟! بكل الأحوال ثمنه 30 الف دولار




زائر جديد، وغريب بعض الشيء، وصل هذا الإسبوع إلى حظيرة الأبقار في مدينة "كولاردو"، وهو عبارة عن عجل مهجّن. هذا العجل وبعد أن تم تهجينه أصبح يشابة "الدب الصيني" بسبب الوانه الأسود والأبيض، حيث يتوسط جسمه دائرة بيضاء ودوائر بيضاء خلف أذنيه.
يشار الى أن العجل وليد جديد، ولد قبل ايام، وقد مر بعدة عمليات تهجين وتغيير في مبنى الجينات الخاصة به.
كما ويشار أن هذا العجل ليس الأول في الحظيرة فقد تم تهجين عجول سابقة.
وللمعنيين بالشراء فأن تكلفة العجل تبلغ 30 الف دولار ويمكنكم شرائه لتربيته في المنزل!.

.~.~.


ناس ما تعرف كلمة امان


اضغط على الصورة لرؤيتها بحجمها الطبيعي





اضغط على الصورة لرؤيتها بحجمها الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بحجمها الطبيعي





اضغط على الصورة لرؤيتها بحجمها الطبيعي















.~.~.

مجهر الكتروني للجهاز أي فون ,يقوم بتكبير الكائنات 60 مرة









شئ جيد و جديد حقا ان يقوم هاتفك “أي فون ” بتحديد الأتجاهات و تصفح الأنترنت و دفع فواتيرك الي أخرة من الاف الاشياء الأخري التي يتميز بها الجهاز , لكن من الغريب حقا أن يتحول الهاتف لميكروسكوب يستطيع رؤية الاشياء الصغيرة و الدقيقة التي لا تكاد تراها العين المجردة .


العدسات Mini Microscope تقوم بالتكبير 60x و مزودة بإضاءة ثلاثية للرؤية المركزة . يمكنك شراء مجهر أي فون الجديد الأن بسعر 48$ تقريبا عن طريق firebox























.~.~.


مصوِّر بريطاني هاوٍ يلتقط أجمل صور المطر والطبيعة


رغم أن التقاط صور المطر والطبيعة تحتاج الكثير من الصبر، لكن المصوِّر البريطاني، كريس داتسون (53 عاماً)، لم يتوانَ عن الاستمرار في ممارسة هوايته، حيث قضى عشر سنوات، يخرج للطبيعة في كل الظروف؛ ليلتقط أجمل الصور.

وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية: "إن داتسون من قرية "فالينسا" جنوب إنجلترا، قد يقضي شهوراً، قبل أن يلتقط الصورة الملائمة في الوقت المناسب، ومن الصور الرائعة، التقاطه لقوس قزح بعد المطر، وهو يبدو لامعاً في مقدّمة سماء رمادية، وصورة السحب وهي تتجمَّع فوق قمة تل "كولمرز" ببلدة "دورسيت" جنوب إنجلترا، وصورة أخرى لعاصفة تقترب من منحدر "بيرتون" الجبلي، على الشواطئ الجنوبية لإنجلترا".

وعن هوايته يقول: "إنني أحب الذهاب إلى شاطئ البحر في اليوم المشمس، لكن عندما يبدأ الناس في التذمُّر من النشرة الجوية؛ بسبب المطر، أشعر بالسعادة وأنا أتناول الكاميرا، وأخرج".

وعن صوره يقول: "كل صوري ترتبط بالمطر والبيئة التي يشكّلها من حوله، ومنها صورة السماء في لحظة الغروب، وفيها السحب كأنها فوق الرؤوس، والصورة المُذهِلة لساحل "جيورسك" في "ليلورث كوف"، وهو المشهد الذي يجتذب مليون زائر سنويّاً".
















وسلامتكم

أضف تعليقك

لاتقرأ وترحل ..
بل ضع لك بصمة ابو عشرة في المكان قبيل الرحيل ..